السبت، يوليو ٢٢، ٢٠٠٦

إنهم الغالبون


ندعوا إلى أخواننا وأخواتنا الأبطال في المقاومة الإسلامية في لبنان وللشعب اللبناني الصامد، رغم صواريخ العدوان الصهيوني، ورغم سهام الغدر العربية، ندعوا لهم بالتوفيق والصمود، فنحن معهم والشعوب العربية والإسلامية كلها معهم وإن كانت الحكومات تقول عكس. ومنذ متى وكانت الحكومات العربية تعبر عن رأي شعوبها حتى نتوقع منها ذلك اليوم.
اللهم سدد خطاهم وفرج عنهم كربتهم واشدد على عزيمتهم. آمين رب العالمين.